The Fact About السعي للكمال That No One Is Suggesting



سيخبرك معظم القادة ورجال الأعمال ونخبة الرياضيين الناجحين أنَّ الفشل جعلهم ناجحين؛ ولكنَّ تقبُّل الفشل ليس أمراً سهلاً على الإطلاق.

لقد عملت مع العديد من الناس الذين يسارعون إلى التعريف عن أنفسهم على أنَّهم منشدو الكمال، وقد كانوا جميعهم ينشدون الحياة والعلاقة والجسد والبريد الإلكتروني والصورة المثالية، ويتمنون أن يكونوا ذلك الرياضي أو الطالب أو الشريك أو الموظف المثالي؛ فباختصار، هم ينشدون الكمال في كل جانب من جوانب حياتهم مهما صغر شأنه أو كبر.

قضاء ٣٠ دقيقة في كتابة رسالة بريد إلكتروني تتكون من جملتين وإعادةِ صياغتها.

يرغب معظم الناس في تحقيق النجاح، ولكن العملَ بجد للوصول إلى أهدافك لا يدل دائماً إلى وصولك للسلوك المثالي. يعتقد الأشخاص ذوو الشخصية الكمالية بأن كل ما يفعلونه لا يستحق العناء، ما لم يكن مثاليًا؛ وبدلاً من أن يفتخروا بتقدمهم، أو تعليمهم، أو عملهم الجاد، فقد يقارنون باستمرار عملهم بعمل الآخرين، أو يركزون على تحقيق مخرجات كاملة خالية من العيوب.

الطموح الزائد كيف أحدد هدفي وأعرف ما أريد مستقبلا؟ ...

فيما يلي بعض الأمثلة لمساعدتك تطبيقات عملية لتقبّل واقع الحياة:

حدد ثلاث عواقب سلبية للسعي نحو الكمال على حياتك أو وظيفتك أو صحتك أو علاقاتك.

تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى  بروز هذه الصفة لدى الأشخاص فقد تكون ناتجة عن أسباب تتعلق بطفولتهم و من الممكن أن يكون تعرضهم للنقد الاذع في الطفولة بشكل مستمر و مبالغ فيه في حال تخلفهم عن تحقيق هدف معين للوالدين أحد أسباب هذه المشكلة و يكون عادةً الربط باللاوعي حيث لا يكون الشخص مدركًا للرابط بين أحداث الطفوله و سمات شخصيته الحالية.

ولاحِظْ أن هذا في عبادة هي أُمُّ العبادات وعمادُها التي لا يستقيم الدينُ إلَّا بها؛ أعني: إقامةَ الصلاة، أمَّا السُّنَّة المطهَّرة، فالأحاديثُ في هذا الشأن لمزيد من المعلومات أشهرُ مِن أن تُذكَر، وأكثرُ مِن أن تُحصر أو يُنبَّهَ عليها؛ كحديث ثوبانَ عند أحمدَ وابنِ ماجه عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: ((استقيموا ولن تُحصوا، واعلَموا أنَّ خيرَ أعمالكم الصلاة، ولا يُحافظ على الوضوء إلَّا مؤمنٌ))؛ أي: لن تُطيقوا العمل بكلِّ ما لله عليكم، فدَلَّ على أنَّ التميُّز في العبادة الذي هو الاستقامة يكون بحسَب الطاقة.

إلَّا أنَّ بعض مدارس علم النفس، تُرجِع سعي الإنسان نحو الكمال، بأنَّه عاش مرحلة ما من حياته، لم يكن فيها أبواه راضين عمَّا وصل إليه في حياته من إنجازات، وما حقَّقه من أهداف؛ وهذا يعني أنَّه عاش في جوٍّ من القلق والتوتر أو عدم الرضى الزائد عن الحدِّ، حتى لو كانت الأمور على ما يرام، أو أنَّ هناك نواقص يسيرةً فيما يقوم به.

غالباً ما تعرّف الكمالية بأنها الحاجة الدائمة إلى أن تكون على الصورة المثالية، أو حتى الإيمان بأن من الممكن تحقيقَ الكمال. و يُنظر إليها عادةً باعتبارها سمة إيجابية وليست نقطة ضعف؛ بل قد يستخدم الناس مصطلح “الكمال الصحي” لوصف أو تبرير السلوك المثالي. وفي هذا السياق، تميز “برين براون” -الكاتبة والأستاذة الباحثة في كلية الدراسات العليا للخدمة الاجتماعية بجامعة هيوستن- بين الكمالية والسلوك الصحي، فتقول: ” إن الكمالية ليست مثل السعي إلى للوصول إلى أفضل ما لديك، فالكمال لا يتعلق بالإنجاز والتطور الصحي”، وتوضح أن الكثير من الناس يتخذون من الكمالية درعا للتهرب من ألم اللوم، أو اتخاذا القرار، أو الخزي.

لعلك دائمًا على أهبة الاستعداد للتصدي لأي مشاعر قلق. يمكن أن يعينك ذلك على ملاحظة المشكلات والتعجل في الاستجابة لها، ولكنه أيضًا قد يقيدك، فالمشكلات لا تنفد. لذا، بدلًا من الرد الانعكاسي على كل ما يزعجك، تدرب على تحمله دون التصرف، فالضيق جزء لا مفر منه من الحياة.

الشخص نفسه: محددة من نفس الشخص و موجهة لنفسه و يقييم ذاته بناءً عليها .

تذكرت لم شملها مع والدتها بعد الغياب، وذهلت بمظهرها الجميل. بعد ذلك، كرست حياتها أن تكون الابنة المثالية، لأمل داخلي في أنه فقط إن كانت مثالية فلن تفصل عن والدتها مرة أخرى.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *